” أنا فخورة بأني بعمر الثاني والخمسون وما زلت عميلة “
بسمة امرأة تحب العمل تعيش مع زوجها. هي ترى العمل ضروري حتى لوتقدم المرء في العمر.
في عام 2009، كانت تشاهد التلفاز برنامج يحكي عن قصص نجاح العديد من النساء الواتي لديهن أعمالهم الخاصة بهم ومن هنا أتت فكرة المشروع.
عرضت الفكرة على زوجها واستغلال خبرتها في المنتجات اليدوية المنزلية مثل صنع المخللات وزراعة الاشتال والصابون اليدوي.
شجعها زوجها واثنى عليها وساعدها على انجاح المشروع. ونصحها بأخذ قرض من فرع فينكا الكائن في جرش للبدء.
بسمة بدأت العمل في العديد من الأشياء مثل صنع المخللات، صابون اليد والشتلات الزراعية وبيع بعض المواد الغذائية. بعد ست سنوات أصبحت تملك قاعدة كبيرة من العملاء بالإضافة إلى شخصيتها المحبوبة في المنطقة.
بسمة عميلة في فينكا منذ عام 2009 الى هذا اليوم. هي فخورة جداً كونها عميلة دائمة لفينكا. وقالت إنها تعتبر أن فينكا عائلتها الثانية.